الأربعاء، يناير 09، 2008

أعتذر لأنني لم ألحظ من قبل كم أنت جميلة

أمر بكِ يوميًا
باحثًا عن مكان أترك به السيارة
أحيانًا أجده أمام بابك
فأتركها عندك و أرحل
أرجع في المساء لأركب فيها و أذهب
لم ألحظك غير و أنا مستقل الترام الصفراء
في ليلة رأس السنة الهجرية .. في ليلة جميلة
أفاقتني خطوطك القوية من إسترسالاتي في التفكير في من أحب

ليست هناك تعليقات: