تطلع

لون بشرتها يرسخ ميلي لبنات الشمال

أعتذر

عندما أشتاق إليكِ

لا تكن بالضرورة أنتِ

هذه هي طبيعتي الذكورية الحقيرة

*150#

أغلقت تليفوني، وتمنيت أن تحاولي الإتصال بي طوال الليل

في السوق

اللمسات تلهمني وتلهبني

أعشق التربيت على عضدها، علــّها هي أيضًا

تجئ و تذهب

أود لو أضمها إلي وألثم خدها الدقيق كلما قابلتها، و أريح ذراعي اليمنى على كتفيها، جالسين كنا أو ماشين، أود لو يطير الهواء شعرها كما طير إيشاربها اليوم وهي تزرر ردائها الأزرق الغامق فوق الآخر الأزرق الفاتح، وتعقد ذراعيها وتمشي وقد أغلقت عينيها بعض الشئ