الجمعة، يوليو 13، 2007

و أخيرًا حلمت بك

و أخيرًا حلمت بك أيتها المتمهلة

إستدعاك عقلي الباطن إلى حلم في ليلة هي لك في الأساس

أو حللت عن رغبة منك

كتعويض عما تريدين أن تقوليه - ولا تقولينه - عندما نكون معًا

ضننتِ أن تتواجدي بشخصيتك

فقط نشرت روحك في أطراف الحلم

فإنبعثتِ كرائحة جميلة نفاذة على مدار حواري مع صديقتك

التي خبرتني عن سفرك

وتملكا من رأسي حتى بعد إستيقاظي

الرائحة الجميلة والخبرغيرالجميل

وسوف تظل الرائحة تختمر لوقت

وسوف تبقى الرائحة مع سعاد ماسي وزياد رحباني

حتى لو لم تبقين

ليست هناك تعليقات: