تشدني خيالات ما قبل النعاس - وأنا في طريقي إلى الأحلام - إلى التحسس في الظلام لتخيل وجهك
وكأنني بدافع فطري أترقب أن أحلم بك
سوف يكون يوم عيد
يوم أن أحلم بك
لن أذهب إلى العمل ولن أقوم من الفراش
سوف أمكث تحت الغطاء أتأمل نور الشمس المتسرب من فتحة باب الشرفة
وسوف أظل أعيد الحلم في ذهني - مستمتعًا - حتى أحفظه
هناك تعليق واحد:
ايه يا احمد ده
احاسيسك بساطتها حتهبلني
صاااادق اوي
عشان وصل عندي جوه اوويي
إرسال تعليق