أعتذر لك يا أبي عن كوني أنا المتذمر الغاضب المتسرع الأحمق بشكل دائم، تحرص على حاضري و مستقبلي بنصائح قالبها غير مناسب لسرعتي، أرد بصفاقة، او أظهر عدم مبالاة، سخيف أنا ولا أستحق حبك، أنت لن تقرأ هذا، ولكنها الطريقة الوحيدة -الآن- التي أستطيع أن أتكلم بها. سوف يقرأ الله هذا الكلام وليغفر لي ذنوبي تجاهك، ولسوف يوقِر في قلبك حبي لك بدون أن أتلفظ بما ينم عن هذا الحب في حضرتك
الخميس، مايو 17، 2007
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق