أود لو أضمها إلي وألثم خدها الدقيق كلما قابلتها، و أريح ذراعي اليمنى على كتفيها، جالسين كنا أو ماشين، أود لو يطير الهواء شعرها كما طير إيشاربها اليوم وهي تزرر ردائها الأزرق الغامق فوق الآخر الأزرق الفاتح، وتعقد ذراعيها وتمشي وقد أغلقت عينيها بعض الشئ
الاثنين، أبريل 02، 2007
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
gamela ya a7mad awe awe.. 7aset eny shyfaha.. gamela bgad
إرسال تعليق